الرئيس السيسي وأردوغان يلتقيان أثناء قمة الحكومات بالامارات خلال أيام..

الرئيس السيسي وأردوغان يلتقيان أثناء قمة الحكومات بالامارات خلال أيام..

نجحت دولة الإمارات العربية المتحدة بشكل كبير في أن تصبح لاعب محوري على الساحة الدولية السياسية وأن تكون محط أنظار العالم لإقامة الفعاليات والمؤتمرات العالمية، وتستضيف الإمارات بين 13 و15 فبراير الجاري القمة العالمية للحكومات بمشاركة جمهورية مصر  العربية وعدد من قادة الدول. 

ومن بين قادة الدول الرئيسان التركي رجب طيب أردوغان والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، حيث من المرجح أن يلتقي الرئيسان معًا في قمة ثنائية مصغرة، وذلك بحسب وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية (وام)، وقد كشف وزير شؤون مجلس الوزراء بالإمارات رئيس مؤسسة القمة العالمية للحكومات “محمد عبد الله القرقاوي” إن القمة ستجمع 20 رئيس دولة وحكومة.

ومن بين الحضور أيضا أكثر من 250 وزيرا و10 آلاف من المسؤولين الحكوميين وقادة الفكر والخبراء العالميين، حيث تعتبر القمة حدث سنوي يُعقد منذ عام 2013، ويجري المشاركون فيها حوارا عالميا حول السياسات الحكومية.

مع التركيز على مواضع بينها على قضايا المستقبل والابتكار التكنولوجي، وقد أفاد بأنه من بين القادة المشاركين الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” والمصري “عبد الفتاح السيسي” والأذربيجاني “إلهام علييف”، بالإضافة إلى رئيس السنغال ورئيس الاتحاد الأفريقي “ماكي سال”.

الزيارة تؤكد التزام الولايات المتحدة بتعميق العلاقات الثنائية.. الرئيس السيسي يستقبل "أنتوني بلينكن" وزير الخارجية الأمريكي..

 الزيارة تؤكد التزام الولايات المتحدة بتعميق العلاقات الثنائية.. الرئيس السيسي يستقبل "أنتوني بلينكن" وزير الخارجية الأمريكي..

أجرى "أنتوني بلينكن" وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية زيارة رسمية إلى جمهورية مصر العربية، حيث استقبله الرئيس عبد الفتاح السيسي، وهذه الزيارة تعتبر تأكيد على التزام الولايات المتحدة بتعميق العلاقات الثنائية بين الدولتين، مما يعكس دور الدولة المصرية المحوري سواء على المستوى الإقليمي أو الدولي.

وقد أجرى وزير الخارجية الأمريكي مباحثات مكثفة مع الرئيس السيسي، شملت الأوضاع السياسية على الساحة الإقليمية والدولية وتطورات الأوضاع في فلسطين والعراق وليبيا وسوريا، حيث تلعب مصر أهم دور محوري هام في ملف القضية الفلسطينية للوصول لحل يضمن الحقوق للشعب الفلسطيني.

جدير بالذكر أن الزيارة تأتي بالتزامن مع احتفال القاهرة وواشنطن بمرور أكثر من قرن من التعاون الدبلوماسى والصداقة، حيث ترتبط مصر والولايات المتحدة الأمريكية بعلاقات تعاون استراتيجي قوية على المستوى الإقتصادي والاجتماعي والثقافي، بجانب التواصل السياسي الذي يعكس الدور الدولي الهام للدولة المصرية في المنطقة. 

في إطار تعزيز العلاقات.. السيسي يواصل جولته الآسيوية بزيارة أذربيجان..

في إطار تعزيز العلاقات الدولية.. السيسي يواصل جولته الآسيوية بزيارة أذربيجان..

يواصل الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية تعزيز العلاقات الدولية، حيث وصل الرئيس المصري إلى باكو عاصمة دولة أذربيجان وذلك في إطار تعزيز العلاقات المتميزة بين البلدين، وهذه الزيارة تُمثل دفعة قوية في التعاون الثنائي لتعميق التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، حيث تتميز العلاقات بين الجانبين بانعا علاقات وثيقة ممتدة منذ سنوات عديدة.

وقد تم تأسيس اللجنة المشتركة للتعاون الاقتصادي والفني والعلمي الحكومي بين مصر وأذربيجان منذ عام 2002، وقد وصل الرئيس السيسي إلى أذربيجان، الجمعة، وذلك عقب زيارته إلى الهند وحضوره احتفالية «يوم الجمهورية» الذي يوافق اليوم الذي بدأ فيه العمل بدستور جمهورية الهند عام 1950.

زيارة الرئيس إلى أذربيجان سوف تشهد عدداً من اللقاءات المكثفة، أهمها عقد مباحثات مع رئيس أذربيجان إلهام علييف؛ وذلك لبحث آفاق تعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية بين الجانبين، فضلاً عن النظر في سبل التعاون والتنسيق بين البلدين، وبحث المستجدات الإقليمية والدولية.

جدير بالذكر أن زيارة الرئيس السيسي تُمثل دفعة قوية في التعاون الثنائي، وفرصة لاستغلال الإمكانات غير المستغلة لتعميق التعاون في مختلف المجالات، حيث أن العام الماضي صادف الذكرى الثلاثين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر وأذربيجان، وخلال هذه السنوات. 

أقام البلدان تعاوناً متطوراً في المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والثقافية وغيرها وأقيمت العلاقات الدبلوماسية بين مصر وأذربيجان في 27 مارس (آذار) 1992، وتعمل سفارة مصر في باكو منذ أبريل (نيسان) 1993، وتعمل سفارة أذربيجان في القاهرة منذ يناير (كانون الثاني) 1994.

رئيسة الجالية المصرية بأيرلندا تًكرّم من الملكة إليزابيث

قالت الدكتورة عفاف عبد ربه رئيس الجالية المصرية فى أيرلندا الشمالية، إن تكريم الملكة إليزابيث، ملكة المملكة المتحدة، كان مفاجأة بالنسبة الى، ثم يكون بعدها تسليم الوسام، ولقد تم الإعلان عن التكريم لما قامت به الجالية المصرية من دور إيجابي في تعزيز الترابط بين الجالية المصرية والشعب الايرلندي، وإرسال رسائل بطريقة غير مباشرة لتسامح الدين الإسلامى،.

وأضافت خلال مداخلة ببرنامج من مصر : القيمة الكبيرة ليست الوسام ولكن بعد ذكر اسم مصر، والحديث عن مصر وأحوال مصر اسم بلدى هو الذى يكرم وليست عفاف، الفكرة جاءت بعد استضافة الدكتور على جمعة فى حوار الأديان، والأيرلنديين شبه المصريين فى حاجات كثيرة جدا ويتقبلون الآخر، ولكن حصل انى بقى فيه عنصرية شديدة جدا بعد أحداث 11 سبتمبر، وبدأنا نعمل إقامة أيام رمضان داخل البرلمان وكان لابد أن نرسل رسالة بطريقة غير مباشرة لتسامح الدين الإسلامى.

وتابعت: "وبدأنا نشرحلهم ليه بنطلب الأكل الحلال ونعرفهم بناكل ايه وبنشرب ايه ونعرفهم بينا، والوسام ما اجمله وما احلاه انى بحمله وإنى بحمل الجنسية المصرية ويمكن يكون احنا خرجنا من مصر ولكن مصر لم تخرج منا، وأنا لسه بتكلم اللغة الإسكندرانى وأكلنا مصرى ولبسنا مصرى ونحن تعايشنا مع المجتمع لكن مصر جوانا".